ص ه يا ض جيج. عن ش غب م ا. أ س بوع م زد ح م. ه ذ ي ان ل اب د م ن ه. ق ص اص ات م ن و ر ق. ف روض ت دوين ية. ص ه يا ض جيج. كذا خ لقت و من ذا الذي يغالب ربه . حفنات من فرح بودي لو أنثرها يوما ما.

ولكنني لم أجد عنوانا ملائما بعد.

أشعر برغبة شديدة للكتابة! لا اعلم لماذا أو ماذا سأكتب . حتى انني صرت لا اعلم من انا . واحيانا اخرى احس بأني لم احيا بعد لأتمنى ذلك . دقائق فقط دعوني اشعل سجارتي لأكمل الحديث . روتين ملل يجلب الكآبه .

كتابة مدونة حول هذه المشاركة. الله ما ضيع تعبنا .

خلف صمت الأنثى يكمن الكثير ولكن وراء همساتها أكثر فلننصت إلي همساتها علنا نفهم إغترابها وندرك تفردها . تعتلى أشواقها فتجلس مسترقة السمع إلي نبضاتها وحكاوي قلبها. فهي لا تملك من حطام أحلامها سوى قلب ينبض به. عين تراه فى كل سحابة غيم . في كل حبة مطر تتساقط بخفه. على وجه علته إبتسامة سعادة مهزوزة تأتي وترحل تداعبها وتستدعي لمعة عيونها عند. ومن ثمة ترحل مرة آخرى تاركة ثقوب في قلب عليل أضناه الغياب. لذة الشوق ووجع الإنتظار .