نعم سأودع هذا المكان الذي بدأت فيه التدوين قبل ما يقارب السنة والنصف. لأنتقل إلى منزلي الجديد في بداية السنة الجديدة. أشكر ووردبرس على الاستضافة المجانية الرائعة. لكن آن الأوان لهذه المدونة أن تنتقل إلى دومين خاص. وأشكركم أعزائي الزوار على زياراتكم ومتابعتكم وتعليقاتكم الرائعة. أتمنى أن أتشرف بزيارتكم في بيتي الجديد. وجاء العيد لنفرح ونتبادل التهاني ونلتقي ونجتمع بعيدا عن مشاغل الحياة التي شغلتنا عن بعضنا.

التفاصيل الآن تشدني أكثر من أي وقت مضى . لقد وجدت عاطفتي تنضح جيدا وانا اخرج من سوق كويتي قديم . و قديم! غادرته بني ة العودة .

وباقة ورد ب لون الغيوم! و نافذة على الحياة . كل الحياة! المكان مهيأ للعيش . و يظن أنه وجد الأرض المناسبه . ليس قلبي يا جفاف . ليس قلبي! مرت الأيام . ورياحك تعبث بالأرض و تلعب . حتى جاء أمر الله .

جدا لمن كان له الفضل بعد الله على من أنار لي وجعل لي تلك المساحة. أتذكرين أول خطواتك! إن كان الناس يهنئون بالمولود. فمن باب أولى وأشرف أن أهنئك أمام الملأ.

و أحملها لكم في سلة من الورد. أشهر و أنا أنتظر بشوق قدوم. التي تمنيتها أنثى منذ أن كنت أحلم بالأمومة. و تحقق حلمي بفضل الله. أكثر من أي شيء مضى. كيف لي أن أجيب . فالمشاعر أكبر من أن توصف . و أعظم من أن ت صاغ في كلمات. لن يشعر بها حق ا و يتذوقها إلا من جربها. أ م ا و مربية م حبة . أيقنت أنها تستحق كل التعب أيام الحمل. و حين ابتسمت لي لأول مرة.

ع الم ي و م ن ف س آخر . ت سلب هكذا لأن شخص ا ما استعراض قدراته الإلكترونية. ولأن ك لا تريد أن ت علم عن شيئ ا سوى أخباري التي تسير في قارب الدن يا. قلبي هذا الي أعياه الشوق حد الأرق. قلبي الذي أشعر بضرباته القوية يخنقني! سبتمبر 6, 2010.